أصبحت القصيدة على يد خليل مطران : -
1- تعبر عن تجربة شعورية ذاتية صادقة تجمع بين مشاعر قائلها والمستمعين إليها أو قارئيها .
2- الوحدة العضوية المتمثلة في وحدة الموضوع وترابط الأفكار وفى وحدة الجو النفسي بدلا من وحدة البيت المعروفة في الشعر القديم حتى لا تتفكك القصيدة .
3- الاعتماد على الخيال اعتماداً كبيراً مما يجعل للقصيدة مذاقاً فنياً جميلاً .
4- حيوية الألفاظ وعذوبتها مع الحرص على فصاحتها والبعد عن المفردات الغريبة .
5- الارتباط بوحدة القافية والأوزان التقليدية مع إدخال بعض التجديد فيها ) وقصيدته عن المساء نموذج لاتجاهه الرومانسي وديوانه حافل بهذا الاتجاه ).