الانسان مقيد بالشرع فالحلال بين و الحرام بين و مقيد بالعادات و التقاليد لولا ذلك لاستجاب الانسان لكل رغباته مهما كانت
الانسان في عمله مقيد باللوائح و القوانين
مقيد في اوجه نفقاته لان لديه حاجات و هي ليس حاجتته فقط بل حاجات من يعول فلا يمكنه انفاق علي الرغبات الا من الفائض