خصائص القران الكريم
-أن يكون متواتراً في أصله وأجزائه، بالإضافة إلى وجوب تواتره في محله، ووضعه، وترتيبه
-حيث أنزل الله -تعالى- القرآن الكريم باللغة العربية، مصداقاً لقوله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ۖ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم)
-نزل القرآن الكريم على العرب الذين كانوا أمّيّين في العقيدة، والفكر، والعلاقات الاجتماعية والسياسية، وأمّيّين في الصناعة، والزراعة، وكافة شؤون الحياة، إلا الكلام وفهمه وتذوّقه