تعددت الأقوال الفلسفية في ماهية الهوية الإنسانية وكونها ثابتة أو متغيرة. فوفقا لديكارت مثلا فالهوية الإنسانية ثابتة لدى الكائن البشري وهي ما تجعله متميزا عن بقية المخلوقات. وقد وافقه في رأي الثبات شوبنهاور والذي أقر بأن نواة الإنسان تظل ثابتة وهي ما تمثل حقيقتنا والمحركة لذاتنا.