يعجز العلوم الانسانية عن التحرر من الإرث الفلسفي والتاملات غير المنطقية نظرا لعدم استيفائها شرط الموضوعية و يعجز عن التخلص من مواقفه المضمرة وأحكامه القبلية، أي المسبقة ثم نوازعه اللاواعي، أي استحالة تجرد الباحث في العلوم الانسانية من املاءات اللاوعي
حسب تصوري !!!