الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة وفي بعض المواضع قد يأتي نكرة ولكن بشروط وضعها النحويون وهى :
أن يتقدم الخبر (وهو ظرف أو جار ومجرور)على المبتدأ فكان (نكره) ومنه قوله تعالى :" على أبصارهم غشاوة ", ومنه قوله تعالى: " لكل نبأ مستقر " .وقوله تعالى " ولدينا مزيد " فالخبر شبه جملة جرى تقديمه والمبتدأ نكرة جرى تأخيره.