أختلاف العلماء في تفسير تلك الأية، البعض يري ان كانتا رتقا اي كانتا ملتصقتين ووفتاقهما الله وجعل بينهما الهواء، التفسير الأخر ان السماء كانت ملتصقة ففرقها الله إلي سبع سموات وكذلك الأرض، وتفسير انهما كانتا معتماتين فانرهما الله، وتفسير ان السماء كانت لا تمطر والأرض كانت لا تنبت، ففتق الله السماء فامطرت والأرض انبتت.