المراد بكون السماوات والارض كانتا رتقا / هناك تفاسير كثيرة لهذه الاية ومنها ان السماوات والارض كانتا ملتصقتان ففصلهما الله حتى يخرج الهواء لتنفس الكائنات الحية وفسر الشيخ الشعراى الاية على ان الله سبحانه وتعالى يقصد ان الارض كانت ملتصقة فشقها الله بالنبات وان السماوات كانت ملتصقة فشقها الله بالمطر اى ان الانفصال ليس بين السماوات والارض ولكن كل على حدة