الفكرة العامة من قصيدة "أردن يا بلدي" للشاعر حبيب الزيودي هي حب الوطن والانتماء إليه. يعبر الشاعر في قصيدته عن حبه العميق لوطنه الأردن، ويصف جماله وتاريخه وحضارته.
يبدأ الشاعر قصيدته بوصف جمال الأردن، فهو يرى أن الأردن هو "دار فاطمة التي تبكي لدمعة مريم". يشير الشاعر إلى أن الأردن هو أرض مقدسة، وقد عاش فيها الأنبياء والصالحون.
ثم ينتقل الشاعر إلى وصف تاريخ الأردن، فهو يرى أن الأردن هو "بلد الرجال الذين هطلوا على الأيام كالمطر الهمي". يشير الشاعر إلى أن الأردن هو أرض النضال والمقاومة، وقد دافع أبناؤه عن وطنهم ضد الغزاة.
وفي الختام، يؤكد الشاعر على انتمائه لوطنه، فهو يرى أن الأردن هو "وطني" وهو "يتيم في هواك". يعبر الشاعر عن رغبته في أن يبقى مخلصًا لوطنه، وأن يبذل كل ما في وسعه من أجله.
فيما يلي بعض الأمثلة على الأفكار التي يعبر عنها الشاعر في قصيدته:
* حب الوطن والانتماء إليه: "أردن يا بلدي ويا ضَوْعَ الحروفِ على فمي"
* جمال الأردن: "دار فاطمة التي تبكي لدمعة مريم"
* تاريخ الأردن: "أهلوكِ، مَن هَطَلوا على الأيامِ كالمطرِ الهَـمِي"
* الانتماء للوطن: "أنا المُـتيَّـمُ في هواكِ"
تُعد قصيدة "أردن يا بلدي" من أشهر قصائد الشاعر حبيب الزيودي، وقد غناها العديد من الفنانين الأردنيين.