تدور التراجيديا حول أحداث حزينة، بينما تدور الكوميديا حول أحداث سعيدة. تهدف الكوميديا إلى تسلية القراء أو الجمهور. لكن التراجيديا -في معظم الحالات- تُعلِّم بعض الدروس المهمة في الحياة، عن طريق إثارة الشعور بالشفقة والرعب. إن التراجيديا أكثر خطورة ومبنية بعناية أكثر من الكوميديا.