لقد تقدَّمتِ الدول الغربية بالخصوص في جميع الميادين بفضل استثمارها في مواردها البشرية، فقد اهتمّت بشبابها من حيث ركيزتين أساسيتيْنِ هما :
١ _ التعليم الجيد
٢ _ الصحة
و تاخّرتْ الدول العربية بعدم اهتمامها بمواردها البشرية، لا تعليم في مستوى الطموحات و لا صحة و لا شغل و لا حياة كريمة و لا حرية و لا عدالة اجتماعية.