موت الفجأة
تقول بعض الأحاديث والآيات أن إنتشار موت الغفلة من علامات الساعة، ويكون خيرا أو شرا باختلاف الشخص علي حسب أعماله، فالشخص الصالح تكون له خيرا وترحمه، بينما المقصر والفاسق فهي بالنسبة له نقمة وغضب فلم تأتي له الفرصة ليتوب.
لذلك علينا جميعا العمل لآخرتنا وكأنه غدا، لكي نكون مستعدين للقاء الله سبحانه وتعالي صالحين تائبين.
المصدر:
الإسلام سؤال وجواب