اول من قام بتوسيع الحرم الملكي هو عمر بن الخطاب رضى الله عنه سنة 17هجرية
حيث قام بإعادة المقام إلى مكانه الأصلي وذلك بعد أن تعرض لسيل عنيف نتج عنه اقتلاع مقام سيدنا إبراهيم من مكانه.
ثم قام بشراء بعض البيوت المحيطة بالحرم وقام بضمها إلى ساحة الحرم ثم أحاطه بجدار بعد أن كان عبارة عن ساحة مفتوحة .