قال الزير سالم لجبير من خالك ليعرف منه إذا كان ذو حسب
ومكانة وليعيره بهذا النسب ؛
لأنه لم يكن يعرف جبير، وعندما أخبره جبير عن اسمه هم الزير
إلى قتله فحال امرئ القيس وقال للزير لأن قتلته ليقتلن به رجلا لا يسأل عن خاله .
لأن الحارث كان لا ينجب و عقيمًا وبالرغم من أنه كان يتزوج كثيرًا ولكنه لا ينجب،
وتبنى الجبير وقام بتربيته معه فأصبح ابنه بالتبني،