صنف بعض العلماء سابقا الطحالب ضمن المملكة النباتية
لأنها تحتوي على مادة تسمى بمادة اليخضور و التي يعتمد عليها النبات في عملية البناء الضوئي و التي يستخلص بها غذائه من ضوء الشمس
فإعتمد ذلك القسم من العلماء على أن الطحالب تقوم بتحصيل غذائها من عملية البناء الضوئي مثلها كمثل النباتات فقاموا بتصنيفها ضمن المملكة النباتية على الرغم من قلة الضوء الذي يصل لها تحت الماء لكنها تقوم بإستخلاص ذلك الضوء برفم قلته
حيث تحتوي الطحالب على مركز يسمى مركز النشا تقوم من خلالها بتخزين النشادر الذي يتبقى من تلك الموجات و تستخدمه في البناء الضوئي
الطحالب هي مجموعة من الكائنات الحية التي يمكنها التقاط الطاقة الضوئية من خلال عملية التمثيل الضوئي عن طريق تحويل المواد غير العضوية (الماء + ثاني أكسيد الكربون بشكل أساسي) إلى مواد عضوية (سكريات) يتم تخزين الطاقة فيها.
في الماضي ، كانت الألجينات تعتبر نباتات بسيطة ، وكان بعضها مرتبطًا بنباتات تجريبية أو نباتات أعلى. لكن يبدو أن الطحالب الأخرى تمثل مجموعات بارزة موجودة في عالم الكائنات الأولية ، جنبًا إلى جنب مع الطلائعيات التي تشبه الحيوانات إلى حد كبير. من منظور التطوري ، لا يمكن النظر إلى الأشنات على أنها اتجاه تطوري واحد ، بل على أنها مستوى من التنظيم العضوي الذي قد يكون تطور على مدار التاريخ القديم للحياة على الأرض.
الطحالب هي اسم لمجموعة من النباتات المختلفة التي تنتمي إلى أكثر من 20000 نوع ، وتأتي هذه الطحالب بأشكال مختلفة من حيث الشكل والحجم وطريقة الحياة. يتفق علماء النبات بالإجماع على أن كلمة الطحالب يمكن أن تشير إلى مجموعات من النباتات تشترك في عدد من الخصائص ، أهمها.
1- ليس للطحالب جذور أو سيقان أو أزهار أو أوراق حقيقية. إنها مجموعة من الخلايا ، واحدة بجانب الأخرى.2- تعيش بشكل رئيسي في الماء (البحر والمياه العذبة).3- تحتوي على الكلوروفيل أو ما يسمى بالكلوروفيل ، وهي المادة الضرورية لتغذية وبقاء النبات. تقوم الطحالب أيضًا بعملية التمثيل الضوئي.في اليابان ، تُستخدم الطحالب الحمراء ، المعروفة باسم مبيدات الديدان المستديرة ، عن طريق الفم ، وهناك مركب له تأثير مماثل يسمى حمض الكانيك ، وهو فعال ضد الديدان الأسطوانية والديدان الأسطوانية والديدان الشريطية. . اكتشف بعض العلماء وجود مركبات شبيهة بحمض الدومويك في الكائنات البحرية التي لها خصائص مضادة للديدان المعوية لدى البشر ، وهناك أيضًا طحالب حمراء منتشرة على السواحل الشرقية لآسيا وسواحل أمريكا الشمالية وأوروبا. . للمعلقات والمستحلبات وصانعي الهلام في إنتاج التحاميل الصيدلانية مثل الزيت الجراحي ، وفي إنتاج الحبوب وربط المكونات الصيدلانية ، وفي صناعة الأغذية ولأغراض معملية أخرى مختلفة.
