عندما استقرت الدولة الإسلامية لم يعد من حق الرسول أن يتزوج.
لأن الله سبحانه أباح لرسوله تعدد الزوجات في السنوات الأولى من حياة المسلمين بالمدينة لظروف استثنائية اقتضتها الدعوة الإسلامية التي لم يسترح الرسول يوما من تبعات نشرها فلم تكن زوجة واحدة تستطيع أن تقوم بالأعباء