وردت في سوره يس رد علي من يذهب الي التطير والتشاؤم ؟ وكان ذلك في الايه رقم 18 و19 حيث قال تعالي
بسم الله الرحمن الرحيم
(قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18)قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ ۚ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ(19))
صدق الله العظيم
حيث انه في الايه رقم 18 قال اصحاب القريه للرسل ان تشائمنا بكم فأذا اصابنا بلاء فمن اجلكم
وفي الايه رقم 19
قال المرسلون شؤمكم و اعمالكوم من الشرك والشر معكم ومردوده عليكم ان وعظتم بما فيه خيركم تشاءمتم وتواعدونا بالرجم والتعذيب ؟ بل انتم قوم عادتكم الاسراف في العصيان والتكذيب
والله اعلم