ان العلاقه بين الوضع الاقتصادي والاجتماعي في الجزائر حاليا متازم ومتوتر لعده اسباب منها؛انهيار سعر النفط مما ادي الي حدوث اختلالات ماليه في البلاد وزياده اسعار بعض السلع الاستهلاكيه مما قد يؤثر علي معيشه الطبقه المتوسطه وتراجع القدره الشرائيه مما قد يؤثر علي الوضع الاجتماعي ف البلاد ،كما اوقفت الحكومه بعض المشاريع وفرص العمل المطروحه للشباب فهي مقبله علي العديد من المخاطر والمشكلات التي تهدد امن وسلامه المجتمع الجزائري ومن الممكن حدوث ثوره بسبب هذا الوضع من التقشف وعليها ان تعيد النظر للاوضاع الاقتصاديه لكي تتحسن ويحدث الاستقرار من جديد.