ذكرت فى البقرة مرة وفى النساء مرتين
هو الاستكبار ، الكبر
قال تعالى (واذا قلنا للملائكه اسجدو لادم فسجدوا الا ابليس ابى واستكبر ) البقره
( لن يستنكف المسيح أن يكون عبداً لله ولا الملائكة المقربون زمن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعاً))
((فأما اللذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم و يزيدهم من فضله و أما اللذين استنكفوا و استكبروا فيعذبهم عذاباً أليماً ولا يجدون لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً))