Question

استنتج الفرق بين بيعتي العقبه

Answer 1

استنتج الفرق بين بيعتي العقبة :
 بيعة العقبة الاولى:
 كانت عام 12هجريا حيث  التقى الرسول صلي الله علية وسلم 12رجل 10من الخزرج و2 من الاوس وشروطها :
هو المعاهدة معهم علي الا يزنون ولا يقتلون اولادهم والا  يشركوا بالله ولا يعصونه
 نتائجها :
ارسل الرسول صلي الله عليه وسلم معهم الصحابي  مصعب بن عمير فكان اول سفير فى الاسلام ليعلمهم اوامر الدين الاسلامى
بيعة العقبة الثانية: عام 13هجريا
التقى الرسول صلي الله علية وسلم 73رجل وامرأتين
 الشروط:
 ان يحموا الرسول  ويقوة وينصروة ان هاجر اليهم نتائجها :اصبحت يثرب مهيئة لاستقبال الرسول صلي الله علية وسلم واصحابة

Answer 2

الفرق بين بيعتي العقبة هو ان العقبه الاولي كانت في السنه 12 من بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم

اما العقبة الثانية فكانت في السنه 13 من البعثة

العقبة الأولى إلتقي فيها الرسول صلى الله عليه وسلم ب12 رجل وكانو 10 من الخرزج و2 من الأوس

أما العقبة الثانية فإلتقي الرسول صلى الله عليه وسلم فيها بوفد من اهل يثرب وكانو 73رجلا وإمرأتين

العقبه الاولي من شروطها ان لا يشركوا بالله ولا يسرقوا ولا يزنوا ولا يقتلوا اولادهم ولا يعصو الله في معروف

اما العقبه الثانيه كانت من شروطها ان يحمو النبي صلى الله عليه وسلم وينصروه وان هاجر اليهم فبايعهم الرسول صلى الله عليه وسلم

نتائج العقبة الاولي بأن الرسول صلى الله عليه وسلم ارسل معهم مصعب بن عمير ليعلمهم امور دينهم

امت العقبه الثانيه فكانت نتائجها بأن اصبحت يثرب مهيأه لإستقبال الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه

Comments

الفرق بين بيعتي العقبة هو ان العقبه الاولي كانت في السنه 12 من بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم

اما العقبة الثانية فكانت في السنه 13 من البعثة

العقبة الأولى إلتقي فيها الرسول صلى الله عليه وسلم ب12 رجل وكانو 10 من الخرزج و2 من الأوس

أما العقبة الثانية فإلتقي الرسول صلى الله عليه وسلم فيها بوفد من اهل يثرب وكانو 73رجلا وإمرأتين

العقبه الاولي من شروطها ان لا يشركوا بالله ولا يسرقوا ولا يزنوا ولا يقتلوا اولادهم ولا يعصو الله في معروف

اما العقبه الثانيه كانت من شروطها ان يحمو النبي صلى الله عليه وسلم وينصروه وان هاجر اليهم فبايعهم الرسول صلى الله عليه وسلم

نتائج العقبة الاولي بأن الرسول صلى الله عليه وسلم ارسل معهم مصعب بن عمير ليعلمهم امور دينهم

اما العقبه الثانيه فكانت نتائجها بأن اصبحت يثرب مهيأه لإستقبال الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه