موقف سبب شعورا لدي ادى الى ردود فعل غير مناسبة واقترح التعديل المناسب لضبط ردود افعالي
الاجابة هي :
أن الطريقة التي تعبر بها عن ردة فعلك غالبا ما تكون لا إرادية وتخبر عنك الكثير, ولكن هناك بعض الطرق ليعي الشخص و يحاول أن يختار ردة الفعل الأنسب, قسم علماء النفس ردود الأفعال إلى ثلاثة أقسام, الإعتيادية و الناضجة و الأكثر نضج, أن ردود الأفعال الإعتيادية منتشرة بشكل كبير في المجتمعات لقلة معرفة الناس بالطرق المناسبة للتجاوب مع جميع ظروف الحياة.
والموقف هو :عندما فقدت احد الاشخاص المقربين الى نتيجة أصابته باحد الامراض الخبيثة شعرت وقتها بأكتئاب شديد والرغبة فى البعض عن باقى الاشخاص الموجودين حولى وعدم استيعاب فكرة الموت والفراق
والتعديل المناسب لرد فعلى هو ان اكمل حياتى واتقرب من الله وادعى للشخص الذى فُقد بالرحمة واحاول ان اخرج نفسى من هذه الحالة وعدم الأستسلام للحزن والأكتئاب لان الحياة حتماً ولابد ان تستمر والتقرب بمن حولى حتى لا يفوت الأوان دون ان أقضى معهم أكثر الأوقات
والشعور أو المشاعر (بالإنجليزية: Emotion) هي تجربة واعية تتميز بالنشاط العقلي الشديد، وبدرجة معينة من المتعة أو المعاناة.وقد انجرف الخطاب العلمي إلى معانٍ أخرى، غير أنه لا يوجد إجماع على تعريف المشاعر. وغالبا ما تتشابك العاطفة مع الحالة النفسية، والمزاج، والشخصية، والتوجه، والدافعية. في بعض النظريات، يُعتبر الإدراك جانباً مهماً من جوانب المشاعر. وقد يبدو هؤلاء الذين يتصرفون بشكل أساسي استنادا على مشاعرهم وكأنهم لا يفكرون، لكن العمليات العقلية لا تزال أمرا ضروريا، خاصة في تفسير الأحداث. على سبيل المثال، فإن إدراك الفرد أنه في وضع خطير وما يصاحب ذلك من إثارة للجهاز العصبي (سرعة نبضات القلب والتنفس، والتعرق، وتوتر العضلات) يُعتبر جزء لا يتجزأ من تجربة الشعور بالخوف. لكن هناك نظريات أخرى تدعي أن العاطفة منفصلة عن الإدراك ويمكن أن تسبقه.
