فضل السلوك القويم على تنظيم الحياة الاجتماعية :
سلوكيات الفرد سواء إيجابية او سلبية تعود بنفس النفع والضرر على المجتمع فحينما يكون السلوك القويم هو السائد يتحلى المجتمع حينها بالايجابية والأخلاق الحميدة ونبذ العنف والكراهية وبالتالى يقل معدلات الجرائم والانحراف فبالسلوك القويم تدوم المجتمعات حيث تحفظ عليه تماسكه واستقراره وترابطه .