كانت شجرة الدر صاحبة الرأي ومع ذلك نسبته إلي زوجها
حتى يكون القاضى اسرع في الإستجابه وتنفيذ الأمر.
ولتحافظ علي مكانة زوجها ولا تقلل من قيمته بل ترفعها.