معني:-
(لليل فجر وللأحزان آخرة مهما يطول وللطاغين ميقات)
أن بعد عتمة الليل يوجد فجر وما بعده النور، وأن مهما كثرت الأحزان فيكون لها آخر في النهاية (فما ضاقت إلا ما فرجت)، وأن الشخص الطاغي والظالم مهما يطول طغيانه فهو له ميعاد لوقف هذا الطغيان وإنقلاب الظلم علي الظالم.