الادعيه الماثوره ليوم 15من شهر شعبان كثيره ومنها:
دعاء الرسول صلي الله عليه وسلم (اللهم اقسم لنا من خشيتك مايحول بيننا وبين معصيتك, ومن طاعتك ماتبلغنا به رضوانك, ومن اليقين مايهون علينا مصيبات الدنيا, اللهم امتعنا باسماعنا وابصارنا وقوتنا ما احييتنا واجعله الوارث منا, واجعل ثأرنا على من ظلمنا, وانصرنا على من عادانا, ولا تجعل مصيبتنا في ديننا, ولا تجعل الدنيا أكبر همناّ ولا مبلغ علمنا, ولا تسلط علينا من لايرحمنا, برحمتك يا ارحم الراحمين )
وايضا من الادعيه الماثوره في هذا اليوم هذا الدعاء
(اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شئ،
وبقوتك التي قهرت بها كل شئ، وخضع لها كل شئ،
وذل لها كل شئ، وبجبروتك الذي غلبت بها كل شئ،
وبعزتك التي لا يقوم لها شئ، وبعظمتك التي ملأت أركان كل شئ
وبسلطانك الذي علا كل شئ، وبوجهك الباقي بعد فناء كل شئ،
وباسمائك التي غلبت أركان كل شئ، وبعلمك الذي أحاط بكل شئ،
وبنور وجهك الذي أضاء له كل شئ، يا نور يا قدوس، يا أول الأولين
ويا آخر الآخرين،
اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم،
اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم،
اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم،
اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء،
اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء،
اللهم اغفر لي كل ذنب أذنبته وكل خطيئة أخطيتها.
وايضا هذا الدعاء العظيم
((اَللـهُمَّ اِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا في ما مَضى مِنْ شَعْبانَ فَاغْفِرْ لَنا في ما بَقِيَ.
اللهمّ أنت ربّي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت.
أعوذ بك من شرّ ما صنعت.
أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ.
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.
اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا
عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي،
وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ،
فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ:
﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾،
إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ،
الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ
وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ))