الجدير ذكره أن النقيب الطيار علي محسن علي متحدياً إصابته التي أدت إلى بتر قدمه اليسرى و استبدلها بطرف صناعي وصل إلى دمشق قادماً من قريته بشنين في ريف مصياف مشيا على قدميه قاطعاً مسافة تقدر بـ 240 كم في رسالة للعالم اجمع تؤكد قدرة السوريين وتميزهم في تخطي جميع العقبات لأنهم يمتلكون الاصرار والصمود والعزيمة و إرادة الحياة.