السلوكات التي يتقيد بها الانسان لمواجهة الظواهر الطبيعية الخطيرة
تعزيز مسؤولية الإنسان بالكف عن الممارسات المؤذية للبيئة التي تؤدي إلى تدهور النظام البيئي العالمي، والأخذ بعين الاعتبار كافة الكوارث التي يمكن حدوثها من خلال وضع خطط احتياطية للتصرف عند حدوث أية كارثة طبيعية محتملة للخروج منها بأقل خسائر ممكنة، فبغض النظر عن العواقب المدمرة للبنية التحتية والهيكلية للكارثة الطبيعية، فإن هناك خسائر كبيرة للأرواح البشرية أيضاً، لذا يأتي هنا الدور الأهم للخطط الاحتياطية الموضوعة للتعامل مع هذه الخسائر بشكل فعّال وسريع للحد منها وتجنب حدوث الأسوأ.
الاهتمام بشكل مباشر في ما بعد الكارثة؛ حيث يجب السيطرة على المتضررين جسدياً والجرحى لمنع نشر العدوى.
تطوير البحث العلمي المتعلق بتقنيات التنبؤ الخاصة بالأحوال الجوية، وتعزيز المراقبة المرتبطة بالبراكين والزلازل وغيرها لمعرفة تأثيرها على الموارد الطبيعية المتوفرة وكيفية تجنبها. تطبيق التكنولوجيا المتقدمة؛ مثل تحسين وسائل الاتصالات، لضمان نشر التحذيرات على أوسع نطاق يمكن الوصول إليه.