الفلسفه الحديثه تمكنت من تحرير وعي الانسان وغيرت واقعه الاجتماعي : لقد اشارت الفلسفه الحديثه الي ان الانسان لا يجب ان يثق باي معلومه موروثه الا بعد ادراكها وحددت الفلسفه الادراك من خلال التجربه الحسيه والعقل لان الموروثات ربما تكون خاطئه او منقوصه والدليل علي صحه نظريه الفلسفه من هناك العديد من المعلومات والنظريات يتم التعديل والتحديث فيها والاضافه ايضا
اما عن الواقع الاجتماعي فقد اشارت الفلسفه ان وعي الانسان وخبرات العقل يتم اكتسابها من خلال التعامل مع المجتمع المحيط فلا يوجد انسان يولد بمعلومه او خبره في عقله وبالتالي فتفاعل الانسان مع المجتمع من اساسيات تقدمه