في قوله تعالى في سورة الحشر : هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم ، قيل أن معنى الغيب : هو ما لم يعلم به العباد ولم يشاهدوه ، والشهادة : هي ما شاهده العباد وعلموه ، فهو عز وجل يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء لا في الأرض ولا في السماء