علي بن محمد السَّمَري 15 ، المُكنَّى بأبي الحسن ، و المُلقب بالبغدادي .
و هو آخر السفراء الأربعة ، تولَّى السفارة لدى وفاة السفير الثالث الحسين بن روح النوبختي ، أي سنة 326 هجرية حتى وفاته سنة 329 ، دفن ( رحمه الله ) في الشارع المسمى بشارع الخلنجي قريب من شاطىء نهر أبي عقاب و مزاره الان معروف في بغداد.
و بوفاته إنتهت النيابة الخاصة ، كما و إنتهت فترة الغيبة الصغرى.