أصلح بين قبائل قريش بعدما كادت تتقاتل: على يد النبى صلى الله عليه وسلم، حيث اختلفوا بعد بناء الكعبة من يضع الحجر الأسود بينهم، وكادوا يقتتلوا، ثم اهتدوا إلى أن يجعلوا حكماً بينهم، وكان النبى صلى الله عليه وسلم هو الحكم، فأشار أن يضعوا الحجر الأسود على رقعة من القماش، وأن يحملها فرد ينوب عن كل قبيلة من طرف، وبذلك يكونوا جميعاً حملوا الحجر الأسود.