أبيات قصيدة دمشق للصف العاشر وإعرابها:
١_ رفعت على حرم الخلود بنودا.....ومضت تحلق في الإباء صعودا.
٢_ بنت العصور الحاليات نحورها...بالزهر تسطع ما عرفن جمودا.
٣_ كبحت جماح الروم ما هجرت كرى.....والروم تصحب ليلها تسهيدا....
٤_ فيحاء ما قصر الصلاة مسافر....فيها ولا خشنت عينه مهودا....
٥_ ريحانة الدنيا وظل نعيمها....من قبل مولد يعرب وثمودا
٦_ بسمت بها الدنيا إلى عشاقها...فتناهبوا وجناتها تخديدا..
٧_ وتكاد تشربها النفوس لطافة...وتكاد تحدث في الوجود فقودا...
٨_ فكأنها عرض تمثل جوهرا.....لو رحت تثبته ملئت جحودا..
٩_ خدر العروبة منذ عهد أمية.....تعلي وتحكم صرفها وتشييدا..
١٠_ تجري العروبة من نفوس رجالها....مجرى النفوس ترائبا و وريدا...
١١_ يتوقدون فتوة في نخوة... مضرية تدع البليد حديدا...
١٢_ فضلوا الحواضر والبداة فصاحة.....ورجاحة وصباحة وقدودا .
رفعت : فعل ماض ، وتاء التأنيث الساكنة لامحل لها من الإعراب
على : حرف جر ، حرم :اسم مجرور
الخلود : مضاف إليه
بنودا :،مفعول به منصوب
مضت :فعل ماض والتاء للتأنيث لامحل لها من الإعراب
تحلّقُ : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي" وجملة (تحلّق) في محل نصب حال
في الإباء : جار ومجرور متعلقان بالفعل تحلق
صعودا :حال منصوبة
بنتُ : خبر لمبتدأ محذوف
العصور: مضاف إليه
الحاليات : صفة مجرورة
ما عرفنَ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة والنون في محل رفع فاعل
جمودا : مفعول به
كبحت : فعل ماض والتاء لامحل لها من الإعراب
جماح : مفعول به
كرى: مفعول به
الروم : مبتدأ وخبره جملة تصحب
ليلها : مفعول به والهاء في محل جر بالإضافة
تسهيدا : حال منصوبة
فيحاء : خبر لمبتدأ محذوف
ما قصر : ما نافية قصر: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر
الصلاة : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
مسافر : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
مهودا : تمييز منصوب
