نحب العيب ونعيب الحب لأن دائماً (الممنوع مرغوب) وغالبا ما يميل الناس الى الشئ الممنوع نظراً لكل الوسائل الفاسدة الموجودة حولنا كمواقع التواصل الإجتماعي والإعلام الفاسد ومشاهدة الأفلام الغير لائقة وهذه الوسائل لا تؤثر فقط على الشخص البالغ بل تؤثر أيضاً وبشكل كبييير علي الاطفال في مرحلة ما قبل البلوغ ومرحلة البلوغ والنضج ف لا ننتظر بعد كل هذه الوسائل المتاحة والفاسدة ان ينشأ الفرد سليماً ف لابد من مراقبته دائماً وتربية الاطفال بشكل صحيح حتى يستطيعون التمييز بين الممنوع والمباح ووقتها سيتجهوا ناحية الحب والعواطف بدلاً من الاشياء المحرمة والممنوعة