كان الصحابي عمران بن حصين مجاب الدعوة لانه كان :صادقاً ومخلص مع نفسه ومع الله وزاهداً ، وكان يتفانى في طاعة الله وحبه، وكثير البكاء من خشية الله و كان محايداً عندما وقعت الفتنة ودعا الناس أن يتوقفوا عن الاشتراك في الحروب وكان صبور وقوي الإيمان والاحسان وخاصةً في مرضه