الشخص الذي نصح عم الرسول علية الصلاة والسلام هوالراهب "بحيرة" أصر على أبي طالب أن يعود به من رحلته وأن يبقيه تحت رقابته خوفا عليه من اليهود وغيرهم، الذين كانوا يرون العلامات التي وردت في كتبهم متحققة في شخص محمد صلى الله عليه وسلم فرجع به أبو طالب إلى مكة.