جرد شوقي من نفسه شخصين يخاطبهما
وذلك بسبب تَأْثُر شوقي بالقدماء، حيث أصبح الشعراء يتخيلون وجود الصاحبين تقليدًا للقدماء وخصوصًا في ظل انفراد أحدهم وعزلته، وهذا ما كان عليه حال شوقي في منفاه.