انتظر نجم الدين أيوب عمه إسماعيل في دمشق، حيث كانت دمشق مكانًا مهمًا في تلك الفترة، ووقعت فيها العديد من الأحداث التي أثرت على مسيرة نجم الدين في صراعه للوصول إلى الحكم.
كان نجم الدين أيوب يهدف إلى كسب تأييد عمه ومواجهة التحديات السياسية والصراعات على السلطة.