أكدت الابحاث فى علم الاجنة لمعرفة العديد عن الجنين فى عالمه الكبير وهو الرحم أن الجنين يشعر بأمه وبحنانها فى وقت ما خلال نموه داخل الرحم.
الطفل فى رحم الأم يشعر بكل ما تشعر به فإذا كانت سعيدة سيكون هو كذلك وإذا كانت حزينة سيشاركها هذه المشاعر أيضا.
واثبت الدراسات الامريكية أن الجنين فى رحم امه يستطيع التمييز ومعرفة حالة امه النفسية ويندمج معها كما هى،ولكن لم تذكر الابحاث والدراسات تسجيل شعور الجنين واتصاله مع امه وما تفعله فى عالمها الخارجى مثل تناول الطعام أو الاستحمام أو مشاهدة التليفزيون وما أشبه ذلك.