رأت أم النبي حين حلمت به : فقيل لها «إنّك قد حملت بسيّد هذه الأمّة، فإذا وقعَ على الأرض فقولي "أعيذه بالواحد من شرِّ كل حاسد"، ثم سمّيه "محمدًا"».
وكانت آمنة تقول أنّها لم تجد حين حملت به ما تجده الحوامل من ثقل ولا وحم،
ولمّا وضعته وقع إلى الأرض مستقبل القبلة رافعًا رأسه إلى السماء.