Question

تعرف مراكش بسبعة رجال اذكر أسماءهم وما تعرف عنهم

Answer 1

تعرف مراكش بسبعة رجال من الفقهاء والقضاه والمتصوفة وهم 

• سيدي يوسف بن على : هو يوسف بن على الصنهاجي ، ولد بمراكش عاش في القرن السادس الهجري . أصيب في شبابه بمرض الجذام وتخلى عنه أهله وعاش وحيدا في كهف مجاور للمدينة لمدة طويلة ، توفي عام 593 هجريا / 1196 م ودفن خارج باب أغمات برابطة الغار 
• القاضي عياض : هو القاضي أبو الفضل عياض ، يعود نسبه الى احدى قبائل اليمن العربية القحطانية ، ولد في 15 شعبان سنة 476 هجريا / 28 ديسمبر 1083 م ، ونشأ وتعلم على يد مشايخ سبتة ثم رحل الى الأندلس واستبحر في العلوم واشتهر اسمه في الافاق . توفي سنة 544 هجريا ودفن في مراكش 
• الامام السهلي : هو الامام عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد السهيلي وكنيته أبو القاسم . ولد سنة 508 هجريا / 1114 م . أصله عربي يمني . حفظ القرآن وتعلم اللغة العربية على يد والده وأخذ باقي العلوم على يد مجموعة من كبار الفقهاء والعلماء . له مؤلفات كثيرة في الحديث والسيرة والفقه . توفى سنة 581 هجريا / 1185 م ودفن بروضة باب الشريعة الذي يسمى الان باب الرب 
• أبو العباس السبتي : هو ابو العباس احمد بن جعفر الخزرجي السبتي . ولد بسبتة سنة 524 هجريا / 1129 م . وهو اكبر اولياء مدينة مراكش . سافر الى مراكش طلبا للعلم ولقاء المشايخ وعمره 16 سنة . توفي بمراكش عام 601 هجريا / 1204م 
• سيدي محمد بن سليمان الجزولي السلالي . المكنى شعبيا باسم ( مول الدليل ) لانه صاحب دلائل الخيرات . ولد سنة 807 هجريا / 1404م تلقى العلم في كأس حيث التقى بالعالم الكبير سيدي احمد زروق وتتلمذ على يده . دعا الى الجهاد ضد احتلال النصارى للشواطئ المغربية وعلى الثورة ضد الحكام المتخاذلين . توفي مسموما سنة 870 هجريا ودفن بأفوغال بالشياظمة ثم نقل جثمانه الى مراكش بعد 20 سنة 
• سيدي عبد العزيز التباع : هو ابو فارس عبد العزيز بن عبد الحق التباع ( تبع رسول الله ) خامس رجال مراكش وتعتقد العامة ببركته ، كان تلميذ الجزولي . اول المتصوفة الذي دعا الى الاهتمام بالارض ، توفي سنة 914 هجريا / 1508م ، يقع ضريحه بين منطقة المواسين ومنطقة أمصفح 
• سيدي عبد الله الغزواني: هو سيدي عبد الله بن عجال الغزواني ، ولد بفاس وعاش بها وهو صوفي جليل من تلامذه الشيخ سيدي عبد العزيز التباع . قتل وهو يشجع الجيش على اقتحام أسوار مراكش بكرة حديدية اصابته من مدافع صديقة سنة 935 هجريا ودفن بها بزاويته بحومة القصور وعلى قبره قبة حافلة وضريحه مشهور ويتبرك به .