مقارنة بين جوانب النجاح والفشل في نموذجي رذرفورد وبور: نموذج رذرفورد
النجاح:
وضع فرضية بناء على تجاربه تبين أن الذرة ليست كرة متجانسة، وأنها تحتوي على جسيمات مادية تحمل شحنة موجبة في حيز صغير سماه النواة، وأن الإلكترونات تدور حولها.
الفشل:
عدم قدرته على تفسير كيفية دوران الإلكترون حول النواة في مسار دائري، وعدم فقدها طاقتها الحركية واقترابها من النواة ثم سقوطها فيها، وهو ما لا يحدث حقا في الذرات.
نموذج بور
النجاح:
فسر الطيف الذري للهيدروجين، واستطاع اشتقاق علاقة رياضية يحسب من خلالها طاقة المستوى الرئيس في ذرة الهيدروجين، وحساب طاقة الإلكترون فيه.
الفشل:
فشل في تفسير أطياف الذرات عديدة الإلكترونات، لأن أطيافها أكثر تعقيدا من طيف ذرة الهيدروجين.