قال تعالى : ﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴿٤٦﴾ الكهف آية: ٤٦
قدم الله تعالى ذكر المال على البنون لعموم زينته بالنسبة لكل الأفراد والأوقات عكس البنين فهم زينة للآباء فقط وذلك بعد بلوغهم صفة الأبوة.
- ولان المال سبب في بقاء النفس أما البنون فهم سبب لبقاء النوع.
- ولان الحاجة إلى المال أمس من الحاجة إلى البنين في الغالب والمال أقدم .
ولان الفتنة بالمال اكبر واشد من الفتنة بالبنون .
المصدر : اسلام ويب