يفتخر الشاعر بقوه اعتزازه بجيشه وبنفسه ويلاح هذا فى القصيده
وقعت المعركه فى تلمسان والدافع عليها هو استيلاء المرينيون عليها سنه 753ه
واسترجعها ابو حمو سنه 760ه
رفض الشاعر الصلح مع مرين بسبب نقضهم للصلح واغتصابهم لمدينه تلمسان وايضا لتأكدهم
من قوه الجيش الفاتح لتلمسان وبهذا حيله ومكر حتى يستعيدوا قواهم
دخل الشاعر لتلمسان مكللا بالنصر الساحق على المرينيون