تجاوزت الفلسفه الحديثه للاذ بمرجيعيه العقل وليس التجربه عن طريق الاعتماد على
الاعتماد على الاسس المعرفيه والتحول من الشك الى البناء
والتشكيك فى الحقائق الشائعه والتوجه الى عدم الثقه العمياء بها واعمال العقل فيها
تغيير جزء كبير من الموروث الثقافى الفاسد