كانت ردود الفعل على بيان فبراير 1943م فى الجزائر متباينة
كان رد الوالي الفرنسي انه سياخذ البيان بعين الاعتبار كاساس لدستور الجزائر
كان رد الحلفاء انهم قالو لقد جئنا لمحاربة المحور والقضية لا تعنينا
كان رد الجنرال شارل ديغول من خلال زيارته لقسنطينة في ابريل 1943م بالاعلان عن تاسيس لجنة لدراسة الشؤون الاهلية وبناءا عليه فى مارس 1944م اصدر مرسوما فرنسيا وكان فيه
منح المواطنة الفرنسية للنخبة الجزائرية دون التخلي عن أحوالهم الشخصية
منح مرتبات للمحاربين الجزائريين عن حربهم مع الفرنسيين
تأجيل النظر في مستقبل الجزائر إلى ما بعد نهاية الحرب