إن تجربة النابض الحلزوني معروفة تيمنًا بالعالم الانجليزي روبرت هوك الذي استنتجه عام 1676والقانون يعبر عن العلاقة بين القوة المؤثرة على الأجسام المرنة وبين التغير في طولها، وأن هذه المواد لها قابلية العودة إلى شكلها الأساسي بعد تعرضها للتشوه من قبل القوة المؤثرة عليها ويكون التشوه في الحجم أو الطول.
وللتجربة في المختبر سنفعل ما يلي سنأتي :
- ساعة توقف
- نابض حلزوني له خطافان من الناحيتين
- مجموعة من الأثقال المعروف وزنها
- مسطرة
- حامل ثابت
وسنتبع الخطوات الاتية:
سنعلق الثابت على الحامل، ثم نأخذ قراءته بالمسطرة وتعبر هذه القراءة عن الطول الاساسي للنابض
ثم نضع وزنا معروفا ونثبته في النابض ونأخذ قراءته ويتم تغيير الوزن في النابض ونأخذ القراءة الخاصة به
ثم يتم ترتيب القراءات في جدول ويتم التمثيل به بيانيًا.
ويجب أن يكون المنحنى مستقيمًا وميله يساوي ثابت القوة.