السيدة العلوية قسيمة
هذه العلوية قسمة المظلومة هي وابنها الطفل ذات معجزات ساطعة في محافظة السماوة عليها وعلى ابي الفضل العباس السلام
اكتشف قبرها الشريف الذي يوجد في صحراء بعيده جدا عن المحافظة من خلال معجزة خروجها في ليله الجمعة المباركة بشكل نور في السماء وتحمل رأيه ابي الفضل العباس عليه السلام
ولم يشاهدها غيرشرطة السيطره الواقعة هناك وكانت تأتي في المنام إلى رجل كبير في السن ومريض بمرض السرطان وقالت له اشفيك بإذن الله إذا بنيتني وتم بناء قبرها الشريف
قصه مظلوميتها في الخمسينيات من القرن الماضي كانت العلوية الطاهره متزوجة من وقد ذهب زوجها
إلى الكويت وهي حامل وعند اقتراب ولادتها في الشهر السابع أنجبت ابنها الصغير
ولكن أهلها استغربو من هذه الحادثه وسئلو القابلة هل المرأه تنجب في الشهر السابع
من خبث القابلة المجرمة أو جهلن قالت لاتنجب الزوجة إلا في الشهر التاسع
فضنو أهل العلوية قسمه المظلومة أنها حامل قبل زواجها لأنها سبع أشهر على زواجها
إذن حامل قبل زواجها حسب كلام القابلة
فأخذو العلوية وهي مظلومة في حالة النفاس هي وابنها الطفل إلى صحراء بعيدة وهي غير مذنبة لأنه يصح للمرأة الولادة في الشهر السابع وقتلوها هي وابنها الطفل
ومن لحضة قتلها جميع نساء العشيرة تنجب في الشهر السابع
وعند عوده زوجها وعرف بما جرى حزن حزنا شديد على زوجته وابنه المظلومين بسبب جهل أهلها وخباثة القابلة
وبعد مرور سنين ظهرت العلوية المظلومة لتعرض برائتها وهي من حجج الله واوليائه
فسلاما عليها يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا مع إجدادها وامها الزهراء عليها السلام. اقسم عليج ببوفاضل تقضين حوائجنا
