عبرت الأسماء المختلفة لمدرسة الاحياء عن اتجاهه الشعرى: حيث عرفت بمدرسة الإحياء للدلالة على أن البارودى ومعاصروه أعادوا الحياة للشعر العربى، عرفت أيضاً بمدرسة البعث للدلالة على بعث الحياة فى الشعر من جديد، وأيضاً عرفت بمدرسة الكلاسيكية لمحافظتها على التقاليد القديمة، والأشياء الخاصة بالعروض والقوافى.