تفسير سوره مريم من جزء 16 إلى33. فهي توضح. صوره. مريم حيث رأت بشر فاستعاذه منه بي الرحمان حيث أخبرها بأنه رسول الله ليهبها غلام فانكره ذلك لعدم مساء بشر ولكنها أرادت الله أن يجعلهايه للناس فحملت به في مكان بعيد ولما جاءلحظه الولاده تمنت الموت فانطلق الله الطفل إلا تحزن وتعز جزع النخله لنا كل وتشرب وإذا سألها احدوعندما ثرى أحد تقول انهانذرت بعدم كلام مع بشر ولما أتت قومها أشارت إليه قالوا كيف نكلم طفل فانطقه الله قال أنا عبد اللها أتاني كتاب يوجعني نبيا وبر لوالدتي وسلام على يوم ولدت ويوم اموت وتبعث حي