يمكن التأكد تجريبيا من أن التفاعل بطئ من خلال :
( المتابعة الزمنية للتفاعل الكيميائي )
و ذلك من خلال حاسة الرؤية على سبيل المثال فإذا كان من السهل متابعة التغيرات الواقعة عليه فإن معنى ذلك أن مدة التحول الكيميائي أكبر من الثانية و هي مدة تحسس التغيرات بالنسبة للعين مما يعني ان التفاعل بطئ